تثبت دبي بقوة مكانتها كمركز اقتصادي عالمي ووجهة استثمارية.
اتجاهات سوق المكتب
- اللوازم المكتبية: من المتوقع تسليم 1.65 مليون قدم مربع فقط من المساحات المكتبية في عام 2024، ومعظمها مؤجر مسبقًا.
- مستويات الإشغال: يشهد سوق المكاتب مستويات إشغال عند أعلى مستوى لها على الإطلاق. تبلغ نسبة إشغال المكاتب على مستوى المدينة 89٪ وتبلغ نسبة إشغال المكاتب من الدرجة الأولى 92٪.
- الاستيعاب: تم استيعاب 13 مليون قدم مربع من مخزون المكاتب في السنوات الثلاث الماضية.
- الإيجارات: ارتفعت إيجارات المكاتب في جميع أنحاء المدينة بنسبة 21٪ على أساس سنوي وهي أعلى بنسبة 16٪ من قيم الذروة لعام 2014. وشهدت المكاتب في ون سنترال بنسبة 46٪، ووسط مدينة دبي بنسبة 45٪، والخليج التجاري بنسبة 36٪، أعلى زيادة سنوية في إيجارات المكاتب، في حين أن ICD Brookfield Place في مركز دبي المالي العالمي لديه أعلى معدلات تأجير المكاتب في دبي.
- أسعار المبيعات: شهد سوق مبيعات المكاتب ارتفاعًا بنسبة 24٪ على أساس سنوي في أحجام المعاملات إلى جانب زيادة بنسبة 23٪ في متوسط أسعار المبيعات، وإن كان لا يزال أقل من قيم الذروة لعام 2014
اتجاهات السوق السكنية
- العرض السكني: مع وجود أكثر من 39,400 وحدة، شهد عام 2023 أعلى مستوى من عمليات تسليم التوريد منذ عام 2020. 83٪ من جميع عمليات التسليم لعام 2023 كانت عبارة عن شقق بينما شكلت الفلل النسبة المتبقية البالغة 17٪.
- إطلاق المشروع: في عام 2023، شهدت عمليات إطلاق مشاريع الشقق الجديدة زيادة بنسبة 78٪ على أساس سنوي، بينما شهدت عمليات إطلاق مشاريع الفلل الجديدة انخفاضًا بنسبة 31٪.
- أحجام المعاملات: في حين أن أحجام المعاملات وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، فقد تراجعت وتيرة الزيادة خلال عام 2023 مقارنة بالارتفاعات الحادة التي شهدتها عام 2022. شهد السوق خارج الخطة زيادة بنسبة 32٪ على أساس سنوي بينما شهد السوق الثانوي زيادة بنسبة 17٪ في عدد المعاملات.
- سعر البيع: بأكثر من 20٪، شهد عام 2023 أكبر ارتفاع في أسعار المبيعات على أساس سنوي بينما شهد عام 2022 زيادة سنوية أقل نسبيًا بنسبة 11٪.
- الإيجارات: على الرغم من استمرار ارتفاع الإيجارات السكنية، إلا أن الوتيرة تتباطأ. شهدت الإيجارات على مستوى المدينة في عام 2023 زيادة بنسبة 19٪ على أساس سنوي مقارنة بـ 27٪ في عام 2022.
- إجمالي العوائد: بلغ إجمالي العائدات السكنية أعلى مستوى له منذ سبع سنوات، مما يمثل تحسنًا في عوائد الوحدات السكنية بسبب الزيادات المرتفعة في أسعار الإيجارات مقارنة بأسعار المبيعات.